القديري: إستراتيجية لإشراك الشباب في إدارات تعاونية مشرف
أعلن
رئيس تعاونية مشرف ورائد العمل التعاوني عبدالرحمن القديري عن البدء في
رسم إستراتيجية العمل للشباب من خلال إشراكهم بالعمل في إدارات الجمعية.
وقال القديري خلال لقائه أمين عام برنامج إعادة هيكلة القوى العاملة فوزي المجدلي إن الجمعية تطمح من خلال برامجها وسياساتها وخدماتها التي تقدمها، لبناء فرص حقيقية للشباب وتعزيز التعاون والتنسيق مع مبادرات برنامج إعادة الهيكلة.
ورأى ان الدول المتقدمة قامت على سواعد الشباب فهم الثروة الحقيقية وستستمر في بناء مستقبلها اعتماداً على مهاراتهم وقدراتهم، معتبراً ان الاهتمام بالشباب هو اهتمام بمستقبل هذه البلاد.
وبحث القديري مع المجدلي مجموعة من المبادرات والبرامج التي يطرحها البرنامج وتتضمن دعم وتعيين الشباب في مختلف المجالات بالتنسيق مع الهيكلة، بالإضافة إلى إطلاق برنامج متكامل لتشغيل الشباب تحت شعار «أصدقاء مشرف» والذي يساعد بتشكيل وعي الشباب وتهيئتهم للعمل مستقبلاً.
ونقل القديري للمجدلي بعض الملاحظات التي تواجه العاملين في الجمعية وأبدى استجابته وتعاونه حتى يستطيع برنامج إعادة الهيكلة خلق أفضل بيئة لهم لتحقيق أحلامهم وطموحاتهم من خلال ما يرونه مناسباً وما يطلبونه من الجهات الحكومية.
من جانبه أشاد المجدلي بدور التعاونيات واهتمامها بمبادرات وبرامج عمل برنامج إعادة الهيكلة موضحاً ان البرنامج بذل مجهوداً كبيراً ومميزاً لتشجيع العمالة الوطنية في الجهات غير الحكومية من خلال صرف الكثير من العلاوات والمميزات.
وقال إن الاهتمام بالشباب ليس مقتصراً على وزارة أو جهة معينة بل هو ركيزة أساسية تعمل عليها الجهات كافة الحكومية والخاصة.
وأضاف: «نحن نسعى من خلال خطة العمل والمبادرات المختلفة لتوفير بيئة تمكن الشباب من الابداع والابتكار وأن يسهم بفعالية في تنمية المجتمع ورفعته».
ورأى المجدلي أن اهتمام سمو أمير البلاد بالشباب وتثمينه دور الشباب في الدولة، يُعد وساماً على صدر كل شاب، ودافعاً له للاستمرار في الجد، والاجتهاد في سبيل رد الجميل للوطن.
وقال القديري خلال لقائه أمين عام برنامج إعادة هيكلة القوى العاملة فوزي المجدلي إن الجمعية تطمح من خلال برامجها وسياساتها وخدماتها التي تقدمها، لبناء فرص حقيقية للشباب وتعزيز التعاون والتنسيق مع مبادرات برنامج إعادة الهيكلة.
ورأى ان الدول المتقدمة قامت على سواعد الشباب فهم الثروة الحقيقية وستستمر في بناء مستقبلها اعتماداً على مهاراتهم وقدراتهم، معتبراً ان الاهتمام بالشباب هو اهتمام بمستقبل هذه البلاد.
وبحث القديري مع المجدلي مجموعة من المبادرات والبرامج التي يطرحها البرنامج وتتضمن دعم وتعيين الشباب في مختلف المجالات بالتنسيق مع الهيكلة، بالإضافة إلى إطلاق برنامج متكامل لتشغيل الشباب تحت شعار «أصدقاء مشرف» والذي يساعد بتشكيل وعي الشباب وتهيئتهم للعمل مستقبلاً.
ونقل القديري للمجدلي بعض الملاحظات التي تواجه العاملين في الجمعية وأبدى استجابته وتعاونه حتى يستطيع برنامج إعادة الهيكلة خلق أفضل بيئة لهم لتحقيق أحلامهم وطموحاتهم من خلال ما يرونه مناسباً وما يطلبونه من الجهات الحكومية.
من جانبه أشاد المجدلي بدور التعاونيات واهتمامها بمبادرات وبرامج عمل برنامج إعادة الهيكلة موضحاً ان البرنامج بذل مجهوداً كبيراً ومميزاً لتشجيع العمالة الوطنية في الجهات غير الحكومية من خلال صرف الكثير من العلاوات والمميزات.
وقال إن الاهتمام بالشباب ليس مقتصراً على وزارة أو جهة معينة بل هو ركيزة أساسية تعمل عليها الجهات كافة الحكومية والخاصة.
وأضاف: «نحن نسعى من خلال خطة العمل والمبادرات المختلفة لتوفير بيئة تمكن الشباب من الابداع والابتكار وأن يسهم بفعالية في تنمية المجتمع ورفعته».
ورأى المجدلي أن اهتمام سمو أمير البلاد بالشباب وتثمينه دور الشباب في الدولة، يُعد وساماً على صدر كل شاب، ودافعاً له للاستمرار في الجد، والاجتهاد في سبيل رد الجميل للوطن.
Tuesday, August 2, 2016